القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة الحصان الطيار في بلاد الأسرار من قصص سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال للكاتب: محمد عطية الإبراشي

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله 


أحبائي القراء جئناكم اليوم بموضوع جديد حول 

 قصة من سلسلة قصص المكتبة الخضراء للأطفال بعنوان
'' الحصان الطيار في بلاد الأسرار ''

قصة الحصان الطيار في بلاد الأسرار من قصص سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال

عن قصة :''الحصان الطيار في بلاد الأسرار ''


كان يا مكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان ملك عظيم الجاه والسلطان إسمه الملك النعمان ابن الملك حسان كان ملك الملك النعمان عظيما ولكن مع ذلك لم يكن سعيدا ولم يهنأ له بال لأنه سمع عن شيء غريب في بلاد الأعاجيب وأراد أن يحصل على هذا الشيء بأي ثمن إن الإنسان الوحيد الذي يعرف سر هذا الشيء الغريب هو ( ساحر الجبل ) الذي يسكن في قمة جبل قريب من بلد الملك النعمان أرسل الملك النعمان أحد ضباطه ليسأل ساحر الجبل عن هذا الشيء الغريب الذي لا يوجد إلا في بلاد الأعاجيب هيا بنا نذهب مع رسول النعمان إلى ساحر الجبل سار الضابط في طريق الغابة إلى الجبل وصعد إلى الساحر بصعوبة ثم سار في طريق ملتوية حتى وصل إلى بيت ساحر الجبل وقبل أن يرفع يده ليدق الباب وجده يفتح لوحده وصوتا يقول له أدخل. أخبر ساحر الجبل الضابط أن الشيء الغريب في بلاد الأعاجيب هو حصان طيار له جناحين ويطير في الفضاء ولكن لا أحد يستطيع أن يصل إليه لأن بلاد الأعاجيب مملوءة بالأسرار والطريق إليها طويل وصعب ومستحيل الوصول إليها عاد الضابط إلى الملك النعمان وأخبره بما قال ساحر الجبل غضب الملك النعمان وقال إن الملك النعمان لا يعرف المستحيل جهز الملك النعمان فرقة من مائة جندي وأمرهم بالسير إلى بلاد الأعاجيب وإحضار الحصان الطيار....


 قصة الحصان الطيار في بلاد الأسرار هي قصة من مجموعة قصص من سلسلة قصص المكتبة الخضراء للأطفال تتميز بالخيال والأسطورة فيجدون فيها ما يناسب خيالهم ويساير أرواحهم وتطلعاتهم ، في إطار التعبير الجيد والإخراج الفني المزين بالرسوم ، وهى تغذى النشأ وترفع نفوسهم وتوجههم إلى طريق الخير والجمال .


  لتعرف تفاصيل حكاية قصة 

 الحصان الطيار في بلاد الأسرار الكاملة،

اذهب إلى الرابط في الأسفل 

وحمل قصة الحصان الطيار في بلاد الأسرار

من قصص سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال
 للكاتب: محمد عطية الإبراشي.






قصة الحصان الطيار في بلاد الأسرار






تم تجديد الروابط

تعليقات

7 تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق